Friday, August 24, 2012

Thought for today....


There are many people who seek God only to get his blessings and gifts and they are often disappointed 
because God wants you to seek the bless-er not only the blessings.





Tuesday, August 21, 2012

10 Amazing Bible Facts....



1 – The Writing of the Bible

The Bible was written over a 1600 year period by approximately 40 men. The time of the writing was from 1500 BC to AD 100.

2 – The Divisions of the Bible

While the Bible is 1 book, it contain 66 smaller books. The books of the Old Testament were written before the birth of Jesus Christ and the New Testament covers the life of Christ and beyond.

3 – Chapters and Verses

Each of the books, except 5, are divided into chapters and verses. The 5 which aren’t divided by chapters are Obadiah, Philemon, 2 John, 3 John, and Jude. These are short books which only have verse divisions.
Chapters were introduced to the Bible in 1238 by Cardinal Hugo de S. Caro. Verse divisions were not added until 1551 by Robertus Stephanus.

4 – The Longest and Shortest of the Bible

The longest chapter if the Bible is Psalm 119 with 176 verses. The shortest chapter is Psalm 117 with only 2 verses. Incidentally, the middle chapter of the Bible is Psalm 118.
The longest book of the Bible is Psalms with 150 chapters, or psalms. It contains 43,743 words. The shortest book is 3 John with only 1 chapter and 299 words.
The longest verse in the Bible is Esther 8:9 with 90 words. The shortest verse is John 11:35 with only 2 words, “Jesus wept.”

5 – The Bible Claims to be God’s Word

There are many books written about and by various religions. But the Bible is the only one which claims to be the actual words of God. Those who believe the Bible also believe that God inspired various people through the years to write down His actual words for mankind. The Bible says more than 3,000 times “thus saith the Lord.” It claims that the words which follow are quotes from God.

6 – The Bible is Historically Accurate

There were several secular historians who wrote about the events of the New Testament at the same time the Bible was being written. Josephus is the most well-known of them. He was a Jewish historian. Tacitus was a Roman historian who would have no benefit from not telling the truth. Both these men, as well as others, can be used to back up the historical accuracy of the Bible.
There are historical discoveries regularly coming to light that continue to support the accuracy of the Bible. Merrill Unger, who compiled a Bible dictionary wrote, “Old Testament archeology has rediscovered whole nations, resurrected important peoples, and in a most astonishing manner filled in historical gaps, adding immeasurably to the knowledge of Biblical backgrounds.”

7 – The Business of the Bible

There are more than 168,000 Bibles either sold or given away per day in the United States according to the Gideons, Wycliffe International and the International Bible Societies.
Historically it has been said that the Bible is the most sold book of all time. It is regularly on various best seller lists.
The Bible has been translated into more than 1,200 languages.

8 – The Bible Never Contradicts Itself

There are no contradictions in the Bible. Various people claim to find contradictions but they have to take verses out of context to do so. When looking at the Bible as a whole and understanding its teachings there are no contradictions. This is amazing when one considers that the Bible was written over such a long period of time.

9 – The Prophecies of the Bible

There are more than 3,200 verses with fulfilled prophecy either within the Bible itself or since the Bible was written. But there are still more than 3,100 verses with unfulfilled prophecies.

10 – The Writers of the Bible

While there were at least 40 different people who wrote parts of the Bible, some were more prolific than others. The Apostle Paul wrote at least 13 books of the Bible. He may have also been the author of the book of Hebrews. Moses wrote the first 5 books.
The Bible attributes more than 3,000 proverbs to King Solomon. These are not all written in the book of Proverbs. However, most of that book is said to be the proverbs of Solomon.



Sunday, August 19, 2012

Dwell In the House of the Lord Forever....




Many believers think that God is only present in churches .
Just spending time inside the four walls of a church building doesn't  automatically garantee
you that you will feel Gods presence.
The enjoyment of God is not determined by things that are external ,but rather things internal.
God does not reside in a building somewhere waiting for his people to come and visit 
he resides in the spirit of every born-again believer.


Monday, August 13, 2012

Thought for today....



صانع المعجزات.... يسوع المسيح.... صنع المعجزات 

لكل من احتاجها ولم يصنع معجزة واحدة لنفسه 



Thursday, August 2, 2012

::::عيد التجلي::::


تحتفل الكنيسة بالتجلي في 6 آب. يدعو العامة هذا العيد بعيد الرب وهذه التسمية لها اساسها العميق : يسوع المسيح
 ربنا وإلهنا . ففي التجلي ظهر لنا المسيح كإله ممجد, وأثبت لنا في تجليه جوهره الأساسي , الإله الممجد . قبل حدث التجلي هيأ المسيح تلاميذه لهذه الرؤيا بقوله " إن قوماً من القائمين ههنا لن يذوقوا الموت قبل أن يروا ملكوت الله آتياً بقوة " .فمشهد التجلي هو لقطة خاطفة للمجيء الثاني وهو ما يسميه الآباء اليوم الثامن وهذا هو الملكوت الذي طالما تحدث عنه المسيح 


مجد الرب يتراءى لموسى في العهد القديم  في القرن الثالث عشر قبل الميلاد وفي برية سيناء استدعى الرب موسى إلى الجبل ليعطيه الشريعة على لوحتين حجريين – موسى هذا النبي العظيم الذي شق البحر الأحمر وقاد شعب الله من مصر وتاه به عبر الصحارى 0 لبى موسى دعوة الله وصعد إلى الجبل وفجأة غمرت الغمامة الجبل ومجد الرب استقر عليه,  ناداه الرب من وسط الغمامة وكان منظره كنار آكلة , فاقترب موسى ودخل في الغمامة وبقي 40 يوما وأربعين ليلة ( خروج 24 : 12 – 18 ) طلب موسى من الرب أن يظهر لـه مجده فأجابه الله ".... لا تستطيع أن ترى وجهي لأنه لا يراني إنسان ويعيش ... قف على هذه الصخرة وإذا مر مجدي أظللك بيدي حتى أجتاز ثم أزيل يدي فتنظر قفاي وأما وجهي فلا يرى " .( خروج33 : 21 و 22 )  وهكذا فعل الرب , فمر قدامه قائلاً : " الرب إله رحيم ورؤوف ، طويل الأناة كثير المراحم "  انحنى موسى وسجد أمام حضرة الله .
أما في القرن التاسع ظهر النبي إيليا وكان غاضباً , لأن ملوك اسرائيل بدؤوا يعبدون إله بعل فدافع إيليا عن الإله الحي ووبخ الملوك بشجاعة ، ثم سار هارباً من غيظ الملكة إيزابيل . يظهر  أمامه ملاك الرب فيقدم لـه الخبز والماء ويأمره بأن يتابع السير . مشى ايليا أربعين يوماً وأربعين ليلة حتى وصل إلى جبل موسى( حوريب)  فاستدعاه الرب ليريه مجده ثم أمره قائلاً : " اخرج من المغارة وقف على الجبل " , فهبت ريح عظيمة وشديدة 0 ولم يكن الرب لا في الريح ولا في الزلزال ولا في النار بل كان النسيم اللطيف . 
 
 ماذا يعني مجد الرب ؟    مجد الرب عند موسى نار متميزة عن الغمامة التي تصطحبه وتحيطه والتي تشير إلى حضرة الله .
وعند إيليا مجد الرب نسيم عليل يشير إلى الصداقة الودودة التي يهيئها الله لمحبيه . 
من اقترب من مجد الرب استمد من نوره وشع وجهه كما حصل مع موسى الذي ظهر وجهه مشرقاً لامعاً بعد مقابلة الله فاضطر لاستعمال البرقع.(خروج 34 : 35 )" وإذا بمجد الرب أتى إلى الهيكل " 0ثم بدأ هذا المجد يتضح شيئاً فشيئاً وبدأ خياله يأخذ صورة شبه إنسان0 نعم لقد رأى حزقيال مجد الرب عائدا إلى شعبه بصورة ابن البشر . ( حزقيال 1 :27 ) 
 مجد الرب يظهر في المسيح :  متى 17 : 1 –13   لوقا 9 : 28 – 37     مرقس 9 : 1 –13 " والكلمة صار جسداً وحل بيننا ورأينا مجده ... "   ( يوحنا1 :14 )  " الله لم يره أحد قط : الابن الوحيد الذي في حضن الآب هو خّبر " ( يوحنا 1 : 18 )   
كيف كان الوضع قبل التجلي 
إن تجلي المسيح في الأناجيل يقع في لحظة حاسمة هي اللحظة التي يكشف فيها يسوع لتلاميذه الكيفية التي سيتم بها عمله ( بينما يعترف التلاميذ  بأنه هو المسيح  المنتظر متى 16 : 16 ) إن تمجيده سيكون بعثاً ( قيامة ) الأمر الذي يطلب عبور الألم والموت . وفي مشهد التجلي يبدو المسيح متمماً كتب الشريعة والأنبياء ونبوءا تهم عن السيد المسيح ابن الله  .

 لماذا التجلي بحضور بعض التلاميذ وبحضور موسى وإيليا ؟ سيكون التلاميذ شهوداً لـلسيد المسيح كما يشهد بطرس ويعقوب ويوحنا:  " فما اتبعنا نحن خرافات ملفقة حين أطلعناكم على قوة ربنا يسوع المسيح وعلى مجيئه ، لأننا بعيوننا رأينا عظمته ", " فإنه نال من الله الآب إكراماً ومجداً حين جاءه من الله تعالى صوت يقول " هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت " . "سمعنا نحن هذا الصوت آتيا من  السماء وكنا معه على الجبل المقدس" .( 2بط 1 : 16 – 18 ) وبما أن التجلي صورة مسبقة لقيامة المسيح ومجيئه الثاني أو بكلمة أخرى استعلان عن مجيء المسيح  الثاني,  فموسى هو رمز الفصح والعبور,  وإيليا رمز الانبعاث : " اختطف إيليا وسط زوبعة في مركبة نارية تاركاً روحه لإليشع "  كالمسيح حينما صعد وترك روحه للكنيسة , لكي ينفي عن التلاميذ الوهم الذي كان عند الناس أنه  إيليا أو أحد الأنبياء , كما أنه  يؤكد أنه رب الأموات والأحياء ,الشريعة والأنبياء,  المتزوجين و البتولين . وكما أن هذين النبيين رأيا مجد الله في العهد القديم كذلك يشهد الرسل مجد الله في حدث التجلي .

 ما الفرق بين حضور الله في العهد القديم وحضوره في الانجيل ؟ 
                           
لا يظهر حضور الله هنا بتحدثه  وسط السحاب أو النار, وإنما في حضرة إيليا وموسى . يظهر يسوع لتلاميذه متجلياً بمجد الله الذي يثير فرحة بطرس  فيقول " ما أجمل أن نكون هنا " . إلا أن هذا المجد ليس هو مجد اليوم الأخير ، إذ لم يعد لـه من تأثير سوى إضاءة  ثياب يسوع ووجهه ، هو المجد نفسه الذي أضاء وجه موسى " وصار جلد وجهه يلمع ...    فجعل على وجهه برقعاً " . 
 ما الموضوع الذي تحدث به السيد المسيح مع موسى وإيليا ؟

   كان الموضوع عن انطلاقه  من اورشليم , والعبور بالموت الضروري لدخول المجد " أما كان يجب على المسيح أن يعاني هذه الآلام فيدخل في مجده ؟ ".( لوقا 24 : 25 – 27 ) والصوت الالهي : " هذا هو ابن الحبيب فله اسمعوا " يأمرنا بأن نسمع  للابن ، مختار الله . 
 
 ما غاية حادئة التجلي وثمرته 

حدث التجلي جاء بعد إعلان يسوع عن ملكوت السموات ( بالمواعظ والأمثال) وقبل آلامه, الإعلان الذي أدى إلى موته وقيامته.  لذا يعد التجلي الحدث الأهم( الذروة) في حياة يسوع التعليمية  .  أما بعد القيامة فقد جبر حدث التجلي قلوب تلاميذه المنكسرة وعزز إيمانهم بالمسيح , وأعاد إليهم السلام الروحي ليتمكنوا من تحمل المشقات في سبيل البشارة . فمن خلال مشاركة المؤمن آلام السيد المسيح يلتقي بالرب ويتواصل معه,  وهذا ما يعزز ويقوي إيمانه . 
أ – يؤيد وحي يسوع : ابن الانسان المتألم والممجد والذي بموته ستتم نبوءات الكتب المقدسة .
 ب – يكشف عن حقيقة شخص يسوع : الابن الحبيب السامي المقام الذي يملك مجد الله نفسه . يكشف عن الآب والابن والروح القدس " هذا هو ابني الحبيب فله اسمعوا " . الآب يشهد والابن يمجد والروح القدس تظلل على شكل غمامة .
ج – يسبق ويرمز إلى سر القيامة : نتعلم من التجلي أن لا اكليل مجد دون اكليل شوك ، لا قيامة دون موت ولا نعيم مع المسيح دون تحمل الآلام في سبيله عندما يقول بطرس : " يا رب جيد أن تكون ههنا .." يقول مرقس الانجيلي وهو يذكر قول بطرس " لأنه لم يعلم ما يتكلم به " لأنه لو علم لميز انه ليس بالإمكان أبدا نيل المجد دون احتمال الآلام . وليس بالامكان أن نرث ملكوت الله دون أن نسعى للحصول عليه بالإيمان والاعمال الصالحة . قال السيد المسيح : "  من أراد أن يتبعني فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني " .فلنتذكر دائما تجلي الرب على الجبل,  ولنسمع صوت الآب يأمرنا بطاعة الابن الحبيب فنسعى لبلوغ الكمال ونسلك حسب المشيئة الإلهية لنتمجد معه في الحياة .